الموت باب , كل الناس داخلة
ياليت شعري بعد الموت ما الدارُ ؟؟؟؟
الدار جنة الخلد إن عملت بما
يرضي ألإلة وإن قصرت فالنار
عند الموت وشدتة , والقبر وظلمتة , وفي القيامة وأهوالها يكون الناس فريقين " فريقأً يثبت عند المصائب ويؤمن من المخاوف , ويبشر بالجنة "
وفريقاً يكابد غاية الخزي والاذلال والشقاء والهوان ........................
وعند النهاية ... نعم إنها النهاية ... عند الموت تكون حالة الانسان إحدي حالتين ... إما إن يكون من اهل الخير والصلاح, فهذة ميتة طيبة .
ويبشر بالعفوا والغفران ورب راض غير قضبان .. قال تعالي : "إن الذين قالوا ربنا الله ثُمً استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون " صدق الله العظيم
وإما ان تكون من اهل النار ...
أنها حقيقة الموت وما بغد الموت .....المت الذى سيذوقة كل واحد منا فقيراً كان واغني صحيحاً , كان او سقيم . كبيراً كان أو صغير , رئيساً أ, مرءوسأً
ولن ينجوا من الموت أحد قال تعالي : "" أينما تكونوا يُدرككُم الموتُ ولو كنتم في بوج مشيدة """ صدق الله العظيم
صور لحسن الخاتمة
ذكر أهل السيرة أن أبا مريم الغساني ـ رحمة الله ـ كان صائماً يوماً من الايام , فنزل بة الموت وأشتد بة الكرب ,فقال لة : من حولة لو جرعت جرعة ماء فقال : لا
فلما دخل المغرب قال : أذن ؟ قالوا : نعم ففطروة وجعلوا فى فمة قطرة ماء ثم مات بعدها ....
وذكر إ، هناك امراة عجوز من اهل الصلاة والطاعة أدركها اموت وهي ساجدة تصلي ...
علا مات الخاتمة السيئة ....
1ـ إ،ن يتوفي الله العبد علي غير الإ سلام وهو معرض عن ربة جل وعلا .
2ـ إن يصر العبد علي المعاصي فإن الانسان إذا احب شيئأ مدة حياتة أحبة وعلق قلبة بة . فالغالب أن يموت علية وإن لم يتب من ذلك .
ألإ كثار من ذكر الموت
يقول رسول الله صلي الله علية وسلم """ أكثروا ذكر هاذم اللذات "" رواة الترمزي
ويعني الموت وذكر الموت يقلل كل كثير ويكثر كل قليل , ويزهد في الدنيا . ويعين علي عمل الخير ...
شكراااااااااا لكل من اطلع علي هذا الموضوع